أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، قَالَ: قَرَأْنَا عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ هَارُونَ الضَّبِّيِّ، عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ، بِذَلِكَ
أَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدِّلُ، أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا، قَالَ: حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ الأَسَدِيُّ، قَالَ: " مَرَّ قَوْمٌ بِأَبْرَقِ الْعَزَّافِ فَسَمِعُوا هَاتِفًا يَقُولُ:
إِنَّ امْرَأً دُنْيَاهُ أَكْبَرُ هَمِّهِ ... لَمُسْتَمْسِكٌ مِنْهَا بِحَبْلِ غُرُورِ "
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ أَبُو أَنَسٍ الْكُوفِيُّ
مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، حَدَّثَ عَنْ سُلَيْمَانَ الأَعْمَشِ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الْفَرَّاءُ الرَّازِيُّ، وَذَكَرَ أَنَّهُ كَتَبَ عَنْهُ بِالدَّيْنَوَرِ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَةٍ
أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الدَّلالُ، نَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ، إِمْلاءً، نَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الْفَرَّاءُ، قَالَ: نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ أَبُو أَنَسٍ، نَا الأَعْمَشُ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «رَأَيْتُ فِي يَدِي سِوَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ، فَكَرِهْتُهُمَا، فَنَفَخْتُهُمَا، فَطَارَا، فَأَوَّلْتُهُمَا الْكَذَّابَيْنِ مُسَيْلِمَةَ وَالْعَنْسِيَّ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ أَبُو جَعْفَرٍ الشُّعُوبِيُّ الْبَغْدَادِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: يَعْقُوبَ بْنِ سِوَاكٍ صَاحِبِ بِشْرِ بْنِ الْحَارِثِ، وَغَيْرِهِ، رَوَى عَنْهُ: مَيْمُونُ بْنُ هَارُونَ الْكَاتِبُ، وَأَبُو عُمَرَ الزَّاهِدُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ
أَخْبَرَنِي أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْوَكِيلُ، أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ الدَّقَّاقُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَكَمِيُّ، أَنَا مَيْمُونُ بْنُ هَارُونَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ صُبَيْحٍ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ أَسْوَدَ بْنِ سَالِمٍ، فَقَالَ رَجُلٌ: مَاتَ أَبُو نُوَاسٍ الزِّنْدِيقُ الْكَذَا، فَقَالَ: لا تَفْعَلْ! أَلَيْسَ هُوَ الَّذِي يَقُولُ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute