مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجِ بْنِ عَبْدِ الْوَارِثِ أَبُو جَعْفَرٍ، وَقِيلَ: أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَغْدَادِيُّ
مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ، سَمِعَ: أَبَا هَمَّامٍ مُحَمَّدَ بْنَ الزِّبْرِقَانِ الأَهْوَازِيَّ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنَ عُلَيَّةَ، وَهُشَيْمَ بْنَ بَشِيرٍ، وَزَيْدَ بْنَ الْحُبَابِ، وَحَجَّاجَ بْنَ مُحَمَّدٍ الأَعْوَرَ، رَوَى عَنْهُ: مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ النَّيْسَابُورِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، وَغَيْرُهُمْ
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّنَاجِيرِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَكَّائِيُّ، بِالْكُوفَةِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الزِّبْرِقَانِ الأَهْوَازِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَجْلانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدِ عن سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ رَجُلٍ تَوَطَّنَ الْمَسْجِدَ، فَتَخَلَّفَ عَنْهَا، ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهَا إِلا اسْتَبْشَرَ اللَّهُ بِهِ كَمَا يَسْتَبْشِرُ الْغَائِبُ بِقُدُومِ غَائِبِهِ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ فَرَجِ بْنِ مَحْمُودٍ أَبُو بَكْرٍ الأَزْرَقُ
بَغْدَادِيٌّ أَيْضًا، حَدَّثَ عَنْ: حَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ الأَعْوَرِ، وَأَبِي النَّضْرِ هَاشِمِ بْنِ الْقَاسِمِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الْوَاقِدِيِّ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو سَهْلِ بْنُ زِيَادٍ الْقَطَّانُ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَغَيْرُهُمَا
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الرَّزَّازُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجٍ الأَزْرَقُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْوَاقِدِيُّ، حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «تَحْرِيكُ الأَصَابِعِ فِي الصَّلاةِ مَذْعَرَةٌ لِلشَّيْطَانِ»
وَبَابُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَجِ بِالأَلِفِ وَاللامِ يَتَّسِعُ، فَلا حَاجَةَ لَنَا إِلَى ذِكْرِهِ لِعَدَمِ إِشْكَالِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute