هَارُونَ وَأَبِي مُطِيعٍ الْحَكَمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَلْخِيِّ.
رَوَى عَنْهُ: مُوسَى بْنُ هَارُونَ الْحَافِظُ، وَجِبْرِيلُ بْنُ مُجَاعٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ، وَغَيْرُهُمَا.
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَتُّوثِيُّ، نا عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ الْقَاضِي، نا جِبْرِيلُ بْنُ مُجَاعٍ، نا يَحْيَى بْنُ مُوسَى، نا خَلَفُ بْنُ أَيُّوبَ، نا الْمُبَارَكِ بْنُ مُجَاهِدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «تَوَضَّأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّةً مَرَّةً»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ قَبْلَ الْحَاءِ وَرَاءٍ بَعْدَهَا فَهُوَ
بَحْرُ بْنُ مُوسَى أَبُو مَوْدُودٍ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنِ الْحَسَنِ.
رَوَى عَنْهُ: سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَعُثْمَانُ بْنُ الْيَمَانِ، وَغَيْرُهُمَا.
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ يَعْنِي الدَّوْرَقَ، نا عُثْمَانُ بْنُ الْيَمَانِ، عَنْ بَحْرِ بْنِ مُوسَى، عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا} [الفرقان: ٦٣]، قَالَ: «حُلَمَاءُ»، وَفِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا} [الإسراء: ٢٥]، قَالَ: «الْمُتَوَجِّهُ بِقَلْبِهِ وَعَمَلِهِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»
يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، وَبَحْرُ بْنُ سَعِيدٍ
أَمَّا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ بِيَاءٍ قَبْلَ الْحَاءِ وَأُخْرَيَيْنِ بَعْدَهَا فَجَمَاعَةٌ ذَكَرْنَاهُمْ فِي كِتَابِ الْمُتَّفِقُ وَالْمُفْتَرِقُ.
وَأَمَّا الثَّانِي بِبَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِوَاحِدَةٍ قَبْلَ الْحَاءِ وَرَاءٍ بَعْدَهَا فَهُوَ
بَحْرُ بْنُ سَعِيدٍ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ بَشِيرِ بْنِ نَهِيكٍ، رَوَى عَنْهُ عُبَيْدَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute