هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ الْكُوفِيُّ التَّيْمِيُّ، نا الأَعْمَشُ بْنُ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عُبَيْدَةَ السَّلْمَانِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الْقَائِمُ الرَّابِعُ بَعْدِي فِي الْجَنَّةِ»، يَعْنِي عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ
وَهَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ، أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ يَعْلَى بْنِ الأَشْدَقِ، رَوَى عَنْهُ: يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْفَسَوِيُّ، وَجَمَاعَةٌ.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتُوَيْهِ، نا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، نا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ، نا يَعْلَى بْنُ الأَشْدَقِ، عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَرَادٍ، قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْفَجْرَ وَاللَّيْلُ أَسْوَدُ، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ صَلَّيْتُ مَعَهُ الْفَجْرَ، فَأَسْفَرَ بِهَا، حتَّى كَادَتْ تَطْلُعُ الشَّمْسُ، فَلَمَّا سَلَّمَ الْتَفَتَ إِلَيْنَا، فَقَالَ: «الْوَقْتُ فِيمَا بَيْنَ هَذَيْنِ»
وَهَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ، أَبُو الْحُسَيْنِ الْعُصْفُرِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الذَّارِعِ النَّهْرَوَانِيِّ، عَنْهُ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ الطَّائِيِّ، وَالذَّارِعُ غَيْرُ ثِقَةٍ.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ النِّعَالِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الذَّارِعِ، نا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو الْحُسَيْنِ الْعُصْفُرِيُّ، نا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ الطَّائِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُذَيْنَةَ الطَّائِيُّ، نا جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلامُ «أَتَى بِسِحَاقِيَّيْنِ فَضَرَبَهُمَا مِائَةً، مِائَةً وَنَفَاهُمَا»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute