للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَسَعْرَةُ نُتِجَتْ بِرَأْسِي ... جَاءَ بِهَا مُنْزِلُ الْكِتَابِ

قَالَ: فَجِئْتُ بِهِ إِلَى مَنْزِلِي، فَبَاتَ عِنْدِي، فَلَمَّا كَانَ فِي السَّحَرِ أَتَيْتُهُ فَحَدَّثْتُهُ الْحَدِيثَ وَأَنْشَدْتُهُ الْبَيْتَيْنِ، فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا أَذْكُرُهُمَا، فَقُلْتُ: وَاللَّهِ يَا بُنَيَّ لَئِنْ بَقِيتَ لَتَكُونَنَّ أَشْعَرَ النَّاسِ

عَلِيُّ بْنُ مُيَسِّرٍ، وَعَلِيُّ بْنُ مُبَشِّرٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِالسِّينِ الْمُبْهَمَةِ وَقَبْلَهَا يَاءٌ مُعْجَمَةٌ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتَهَا فَهُوَ:

عَلِيُّ بْنُ مُيَسِّرٍ الْكُوفِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَسِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، وَعُمَرَ بْنِ عُمَيْرٍ، رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ الضَّبِّيُّ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الأَزْدِيُّ

أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ الْبَزَّازُ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ مَطَرٍ، نَا وَاصِلُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُيَسِّرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الإِنَاءِ الْوَاحِدِ لَيْسَ بِالْكَثِيرِ الْمَاءِ»

وَعَلِيُّ بْنُ مُيَسِّرِ بْنِ خَالِدٍ الْهَمَذَانِيُّ

حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ الأَشْعَرِيُّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو زُرْعَةَ الرَّازِيُّ

أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْبَصْرِيُّ، أَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ الْحَافِظُ، فِي كِتَابِهِ إِلَيْنَا قَالَ: حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَبُو مُحَمَّدٍ الدَّامَغَانِيُّ، بِدَامَغَانَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ نومَرْدٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>