عَيَّاشُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْجَوْهَرِيُّ الْبَغْدَادِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: دَاوُدَ بْنِ رُشَيْدٍ، وَيَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ الْمَقَابِرِيِّ، رَوَى عَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ
نا الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ رَامِينَ الإِسْتَرَابَاذِيُّ، إِمْلاءً، أنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ الْجُرْجَانِيُّ، نا عَيَّاشُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْجَوْهَرِيُّ، نا دَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: كَانَ بِمَكَّةَ مُقْعَدَانِ، وَكَانَ لَهُمَا ابْنٌ يَحْمِلُهُمَا غَدْوَةً، وَيَأْتِي بِهِمَا الْمَسْجِدَ، فَيَضَعُهُمَا فِيهِ، ثُمَّ يَذْهَبُ فَيَكْتَسِبُ عَلَيْهِمَا، فَإِذَا أَمْسَيْنَا احْتَمَلَهُمَا فَأَقْبَلَهُمَا، فَفَقَدَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَأَلَ عَنْهُ، فَقَالُوا: مَاتَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ تُرِكَ أَحَدٌ لأَحَدٍ لَتُرِكَ ابْنُ الْمُقْعَدَيْنِ»، ثُمَّ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَثِيرًا مَا يَقُولُ ذَلِكَ
عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَعَيَّاشُ بْنُ الْوَلِيدِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: شُعْبَةَ، وَحَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، وَأَبِي جَعْفَرٍ الرَّازِيِّ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْيَسَعِ الْقَارِئُ
نا أَبُو عُبَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى بْنِ صَفْوَانَ الإِمَامِ، بِأَنْطَاكِيَّةَ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْخَنَاجِرِ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ الْبَصْرِيُّ، نا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَتَى الْجُمْعَةَ فَلْيَغتَسِلْ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute