«الصَّلاةُ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ بِمِائَةِ أَلْفِ صَلاةٍ، وَالصَّلاةُ فِي مَسْجِدِي بِخَمْسِينَ أَلْفِ صَلاةٍ، وَالصَّلاةُ فِي الْمَسْجِدِ الَّذِي يُجْمَعُ فِيهِ الْجُمْعَةُ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ أَلْفِ صَلاةٍ، وَالصَّلاةُ فِي مَسْجِدِ الْقَبَايِلِيِّ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ أَلْفِ صَلاةٍ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الزَّايِ عَلَى الرَّاءِ فَهُوَ:
زُرَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَصْرِ بْنِ أَحْمَد
أَبُو أَحْمَدَ الدَّلالُ الْمَخْرَمِيُّ مِنْ أَهْلِ بَغْدَادَ، سَمِعَ: أَحْمَدَ بْنَ الْفَرَجِ الْجُشَمِيَّ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ النُّورِ الْجَزَّارَ الْكُوفِيَّ، وَعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ الدُّورِيَّ، وَأَحْمَدَ بْنَ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْعُطَارِدِيَّ، وَأَحْمَدَ بْنَ مُلاعِبَ، وَأَبَا الْحَوْصِ مُحَمَّدَ بْنَ الْهَيْثَمِ الْقَاضِي، وَغَيْرَهُمْ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ، وَأَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ الْمَرْزُبَانِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ، بْنُ الْجُنْدِيِّ
أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ أَيُّوبَ الْقُمِّيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ بْنِ مُوسَى، حَدَّثَنِي أَبُو أَحْمَدَ زُرَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الدَّلالُ الْمَخْرَمِيُّ، قَالَ: نا فَتْحُ بْنُ شَخْرَفٍ الْعَابِدُ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدُ اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَعْرَابِيًّا يَقُولُ فِي دُعَائِهِ: «اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ لا تَغْفِرُ إِلا لِلْمُحْسِنِينَ فَالْمُسِيءُ إِلَى مَنْ يَذْهَبُ»
وَيَصْلُحُ أَنْ تُذْكَرَ هَذِهِ التَّرْجَمَةُ فِي الْفَصْلِ الَّذِي بَعْدَ هَذَا إِلا أَنَّ ذِكْرَهَا هَا هُنَا أَحْسَنُ
حَازِمُ أَبُو مُحَمَّدٍ، وَخَازِمٌ أَبُو مُحَمَّدٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
حَازِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ
أَبُو مُحَمَّدٍ الْبَجَلِيُّ حَدَّثَ عَنْ: سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، وَجَابِرٍ الْجُعْفِيِّ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو قُتَيْبَةَ سَلْمُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute