مُحَمَّدِ بْنِ طَرِيفٍ، قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ: كَذَا قَالَ الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى، وَيُقَالُ إِنَّهُ: مُحَمَّدُ بْنُ مُطَرِّفٍ أَبُو غَسَّانَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: لَمَّا أَرَادَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَعْمَلَ مِنْبَرًا، أَرْسَلَ إِلَى امْرَأَةٍ مِنَ الأَنْصَارِ، قَالَ: «مُرِي غُلامَكِ يَعْمَلُ لِي أَعْوَادًا كَهَيْئَةِ الْمِنْبَرِ»، فَأَمَرَتْ غُلامَهَا، فَقَطَعَ مِنَ الطَّرْفَاءِ، فَعَمِلَهُ: فَاحْتَمَلَهُ، فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَوَضَعَهُ حَيْثُ تَرَوْنَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ الْمُحَارِبِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَامِعٍ، رَوَى عَنْهُ عِيسَى بْنُ الْوَلِيدِ الْهَمْدَانِيُّ
أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الدَّقَّاقُ، قَالَ: قَرَأْنَا عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ هَارُونَ الضَّبِّيِّ، عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ بْنِ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ الْوَلِيدِ الْهَمْدَانِيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَامِعٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَرَبِيٍّ، قَالَ: «رَأَيْتُ عَلِيًّا أَقَادَ مِنْ لَطْمَةٍ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَتَّابِ أَبُو بَكْرٍ الأَعْيَنُ، اسْمُ أَبِي عَتَّابِ طَرِيفٌ
وَقِيلَ: الْحَسَنُ بْنُ طَرِيفٍ، وَهُوَ بَغْدَادِيٌّ، يَرْوِي عَنْ: رَوْحِ بْنِ عُبَادَةَ، وَوَهْبِ بْنِ جَرِيرٍ، وَأَسْوَدَ بْنِ عَامِرٍ، شاذان، وأمثالهم، حَدَّثَ عَنْهُ: عَبَّاسُ الدُّورِيُّ، وَغَيْرُهُ، وَقَدْ شَرَحْنَا أَمْرَهُ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مَدِينَةِ السَّلامِ
أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍ الدَّقَّاقُ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَزَّازُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، قَالَ: أَبُو بَكْرٍ الأَعْيَنُ: مُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute