أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتُوَيْهِ، ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: قَالَ ابْنُ بُكَيْرٍ: تُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشِ بْنِ عَبَّاسٍ الْقِتْبَانِيُّ سَنَةَ سَبْعِينَ وَمِائَةٍ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشِ بْنِ عَمْرٍو الْعَامِرِيُّ
أَخُو مُحَمَّدِ بْنِ عَيَّاشٍ الْكُوفِيِّ حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَلْعٍ
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي نَصْرٍ الْقُرَشِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَزَّازُ، أَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْهَمْدَانِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنِي عَمِّي إِسْمَاعِيلُ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ سَلْعٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مَسْرُوقِ بْنِ الأَجْدَعِ، أَنَّ عَائِشَةَ، قَالَتْ: مَا فَعَلَ يَزِيدُ بْنُ قَيْسٍ لَعَنَهُ اللَّهُ؟ قُلْتُ: مَاتَ، قَالَتْ: رَحِمَهُ اللَّهُ، إِنَّمَا «نُهِينَا عَنْ سَبِّ الأَمْوَاتِ»
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشٍ الْهَمْدَانِيُّ الْمَنْتُوفُ
صَاحِبُ الأَخْبَارِ، حَدَّثَ عَنْ: عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ الْهَمْدَانِيِّ، رَوَى عَنْهُ الْهَيْثَمُ بْنُ عَدِيٍّ الطَّائِيُّ
أَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ، أَنَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الْمَرْوَزِيُّ، نَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْعَبْدِيُّ، نَا جَدِّي أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، نَا الْهَيْثَمُ بْنُ عَدِيٍّ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشٍ الْهَمْدَانِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي شَيْخٌ مِنْ بَنِي زَهْرَةَ، قَالَ: مَرَّ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَرْوَانَ وَهُوَ خَارِجٌ لِصَلاةِ الْعَصْرِ بِمُؤَدِّبِ بَنِيهِ، قَالَ: فَوَقَفَ، فَقَالَ: «إِنَّهُ وَاللَّهِ مَا يَخْفَى عَلَيَّ مَا يُعَلِّمُهُمْ، وَيُلْقِي إِلَيْهِمْ، عَلَّمَهُمُ الصِّدْقَ، وَأَجْبَرَهُمْ عَلَى الأَخْلاقِ الْجَمِيلَةِ، وَاحْتَثَّهُمْ عَلَى صِلَةِ الرَّحِمِ، وَقَرُّهُمْ فِي الْعَلانِيَّةِ، وَأَذَلَّهُمْ فِي السِّرِّ، فَإِنَّ الأَدَبَ أَمْلَكُ بِالْغُلامِ مِنَ النَّسَبِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute