وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ أُنَيْسِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ بْنِ عَامِرٍ
قِيلَ إِنَّ لَهُ صُحْبَةٌ وَرِوَايَةٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَ عَنْهُ يَعْلَى بْنُ الأَشْدَقِ الْعُقَيْلِيُّ.
أَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْإِسْمَاعِيلِيُّ، إِمْلاءً، قَالَ: أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: نا الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُسَرَّحٍ أَبُو وَهْبٍ الْحَرَّانِيُّ، قَالَ: نا يَعْلَى بْنُ الأَشْدَقِ، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ أُنَيْسِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ بْنِ عَامِرٍ الْوَافِدُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبُشْرَةِ بِإِسْلامِ قَوْمِهِ، قَالَ: فَصَافَحَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَيَّاهُ، وَقَالَ: «أَنْتَ الْوَافِدُ الْمُبَارَكُ»، فَلَمَّا أَصْبَحَ صَبَّحَتْهُ بَنُو عَامِرٍ فَأَسْلَمُوا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَأْبَى اللَّهُ لِبَنِي عَامِرٍ إِلَّا خَيْرًا» ثَلاثَ مَرَّاتٍ
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، رَوَى عَنْهُ أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ.
أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ، قَالَ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، قَالَ: نا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: نا مُسَدَّدٌ، قَالَ: نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، قَالَ: نا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ، عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، أَنَّ رَجُلا " حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ، يُقَالُ لَهُ: غَمْرَةَ أَوْ عُمَرَاءُ، فَوَجَدَ مُهْرًا يُبَاعُ، أَوْ مُهْرَةً، فَنُسِبَ، أَوْ نُسِبَتْ إِلَى تِلْكَ الْفَرَسِ، فَنُهِيَ عَنْهَا "
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ أَبُو عِمْرَانَ الْيَحْصُبِيُّ
قَارِئُ أَهْلِ الشَّامِ.
سَمِعَ: مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ، وَوَاثِلَةَ بْنَ الأَسْقَعِ.
رَوَى عَنْهُ: رَبِيعَةُ بْنُ يَزِيدَ، وَجَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَلاءِ بْنِ زَبْرٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute