شُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ الْمَدَائِنِيُّ.
سَمِعَ: شُعْبَةَ بْنَ الْحَجَّاجِ، وَكَامِلا أَبَا الْعَلاءِ، وَبَشِيرَ بْنَ سَلْمَانَ، وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ.
رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَغَيْرُهُ.
أَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الْخَيْرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ حَيَّانَ الْمَدَائِنِيُّ، نا شُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ، نا شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ، قَالَ: نا عَبْدُ المْلِكِ بْنُ مَيْسَرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّزَّالَ بْنَ سَبْرَةَ، يُحَدِّثُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَجُلا يَقْرَأُ آيَةً سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خِلافَهَا، قَالَ: فَأَخَذْتُهُ، فَجِئْتُ بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَاعْتَرَفْتُ فِي وَجْهِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكَرَاهِيَةَ، قَالَ: «كِلاكُمَا مُحْسِنٌ، إِنَّ مَنْ قَبْلَكُمُ اخْتَلَفُوا فَهَلَكُوا»
حَزْنُ بْنُ بَشِيرٍ، وَجَوْنُ بْنُ بَشِيرٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَبِالزَّايِ.
فَهُوَ
حَزْنُ بْنُ بَشِيرٍ الْخَثْعَمِيُّ
رَأَى الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ، وَرَجَاءَ بْنَ الْحَارِثِ.
وَحَدَّثَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونِ الأَوْدِيِّ.
رَوَى عَنْهُ: سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَشَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَاضِي.
أَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُبَارَكِ الْمَعْرُوفُ بِالأَعْرَابِيِّ، نا الأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، نا شَرِيكٌ، عَنْ حَزْنِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} [الرحمن: ٧٢]، قَالَ: «الْخَيْمَةُ مِنْ لُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْجِيمِ وَالْوَاوِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute