للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَنَا أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْعَلافُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ الضَّبِّيُّ، نَا عَمَّارُ بْنُ شُعَيْثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْبِ بْنِ ثَعْلَبَةَ الْعَنْبَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، وَكَانَ قَدْ بَلَغَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةَ سَنَةً، قَالَ: سَمِعْتُ جَدِّي الزُّبَيْبَ، قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا إِلَى بَنِي الْعَنْبَرِ فَأَخَذُوهُمْ بِرُكْبَةَ مِنْ نَاحِيَّةِ الطَّائِفِ، فَسَاقُوهُمْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ، وَقَالَ فِيهِ: فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ هَذَا قَدْ أَبَى أَنْ يَشْهَدَ لَكَ، أَتَحْلِفُ مَعَ شَاهِدِكَ الآخَرِ»؟ قَالَ: نَعَمْ، فَاسْتَحْلَفَنِي، فَحَلَفْتُ. . . "

إِبْرَاهِيمُ بْنُ حِبَّانَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ حَيَّانَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ حَنَانٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِكَسْرِ الْحَاءِ وَبِالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ فَهُوَ:

إِبْرَاهِيمُ بْنُ حِبَّانَ بْنِ الْبَرَاءِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَبُو إِسْحَاقَ الأَنْصَارِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، وَشَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، وَالْحَمَّادَيْنَ أَحَادِيثُ مُنْكَرَةٌ، رَوَى عَنْهُ: بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سِنَانِ بْنِ سَرْجٍ الشَّيْزَرِيُّ، وَغَيْرُهُمَا

أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الْحُبَابِ الشَّرْقِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، نَا الْحَسَنُ بْنُ

<<  <  ج: ص:  >  >>