وَغِيَاثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غِيَاثٍ
أَبُو مُحَمَّدٍ الْمُعَدَّلُ مِنْ أَهْلِ أَصْبَهَانَ، حَدَّثَ عَنْ: أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْخُزَاعِيِّ، وَأَبِي مُسْلِمٍ الْكَجِّيِّ، وَالْحَسَنِ بْنِ الْمُثَنَّى الْعَنْبَرِيِّ، وَأَحْمَدَ بْنِ عَمْرٍو الْقَطِرَانِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَضْرَمِيِّ، وَأَبِي طَالِبِ بْنِ سَوَادَةَ الْبَغْدَادِيِّ، وَعَبْدَانَ بْنِ أَحْمَدَ الأَهْوَازِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الأَصْبَهَانِيُّ نَزِيلُ بَغْدَادَ
أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَتِيقِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ أَبُو الْحُسَيْنِ الأَصْبَهَانِيُّ، نا أَبُو مُحَمَّدٍ غِيَاثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غِيَاثٍ الْمُعَدَّلُ، نا عَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ، نا زَيْدُ بْنُ الْحُرَيْشِ، نا أَبُو هَمَّامٍ، نا هُدْبَةُ، عَنْ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ قَوْمٍ غَدَوْا إِلَى مَسْجِدٍ يَدْرُسُونَ كِتَابَ اللَّهِ إِلا غَشَّاهُمُ اللَّهُ مِنْهُ بِرَحْمَتِهِ»
يَحْيَى بْنُ عُمَرَ، وَبُخْتِيُّ بْنُ عُمَرَ
أَمَّا الأَوَّلُ بِفَتْحِ الْيَاءِ الْمَنْقُوطَةِ نُقْطَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا وَبِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَبَعْدَهَا يَاءَانِ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهَا مُعْجَمَةٌ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا فَهُوَ:
يَحْيَى بْنُ عُمَرَ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، رَوَى عَنْهُ الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ الْبُورَانِيُّ
أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّنَاجِيرِيُّ، أنا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ، نا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ صَدَقَةَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ النُّورِ، نا حَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ: «مَنْ أَصْغَى إِلَى صَاحِبِ بِدْعَةٍ بِسَمْعِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ صَاحِبُ بِدْعَةٍ خَرَجَ مِنْ عِصْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَوُكِّلَ عَلَى نَفْسِهِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute