للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَمُحَمَّدُ بْنُ حَبَشِ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ

أَبُو بَكْرٍ السَّرَّاجُ الْبَغْدَادِيُّ حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، لُوَيْنٍ، وَخَلادِ بْنِ أَسْلَمَ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بِشْرَانَ الصَّيْرَفِيُّ

أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَبَشٍ، نَا لُوَيْنٌ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الأَخِيرِ، فَيَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَدْعُونِي فَأَغْفِرَ لَهُ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ، فَلِذَلِكَ كَانُوا يَسْتَحِبُّونَ آخِرَ اللَّيْلِ عَلَى أَوَّلِهِ "

وَمُحَمَّدُ بْنُ حَبَشِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ

أَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ رَوَى أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّلاجُ الشَّاهِدُ عَنْهُ، عَنْ أَبِي السَّرِيِّ مُوسَى بْنِ الْحَسَنِ النَّسَائِيِّ وَأَمَّا الثَّانِي بِالْجِيمِ وَالْيَاءِ السَّاكِنَةِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتَهَا فَهُوَ:

مُحَمَّدُ بْنُ جَيْشٍ أَبُو الْفَتْحِ الشَّافِعِيُّ الْمِصْرِيُّ

سَمِعَ مِنْ: عَبْدِ الْحَكَمِ بْنِ أَحْمَدَ الْغَافِقِيِّ، وَأَبِي جَعْفَرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامَةَ الطَّحَاوِيِّ، ذَكَرَهُ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ الْمِصْرِيُّ فِيمَا حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصُّورِيُّ أَنَّهُ قَرَأَهُ عَلَيْهِ

مُحَمَّدُ بْنُ شُرَيْحٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سُرَيْجٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِالشِّينِ الْمُعْجَمَةِ وَالْحَاءِ الْمُبْهَمَةِ فَهُوَ:

<<  <  ج: ص:  >  >>