للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأَسَدِيَّ، وَعُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ مُوسَى الْعَبْسِيَّ، وَأَبَا نُعَيْمٍ، وَقَبِيصَةَ بْنَ عُقْبَةَ، وَجَمَاعَةً نَحْوَهُمْ، وَكَانَ ثِقَةً، صَنَّفَ الْمُسْنَدَ، حَدَّثَ عَنْهُ كِبَارُ الْعُلَمَاءِ مِثْلُ: أَبِي جَعْفَرٍ الْمُطَيَّنِ، وَمَنْ بَعْدَهُ، وَحَدِيثُهُ مُنْتَشِرٌ كَثِيرٌ

أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مُحَمَّدٍ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَيَّانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ مَحْمُودِ بْنِ صُبَيْحٍ، يَقُولُ: سَنَةَ سِتٍّ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ فِيهَا مَاتَ ابْنُ أَبِي غَرْزَةَ بِالْكُوفَةِ

أَحْمَدُ بْنُ ثَابِتٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ نَابِتٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِالثَّاءِ الْمَنْقُوطَةِ بِثَلاثٍ فَهُوَ:

أَحْمَدُ بْنُ ثَابِتٍ الْجَحْدَرِيُّ

الْبَصْرِيُّ حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ غُنْدَرٍ، وَبِشْرِ بْنِ الْحَسَنِ، رَوَى عَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمَقَانِعِيُّ الْكُوفِيُّ، وَيَحْيَى بْنُ صَاعِدٍ الْبَغْدَادِيُّ

أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الأَكْبَرُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَرَّاقُ، نَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، نَا أَحْمَدُ بْنُ ثَابِتٍ الْجَحْدَرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالا: نَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ خَالِدًا الْحَذَّاءَ، يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِي قِلابَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ رَضِيعِ عَائِشَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهَا أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ أُمَّةٌ مِنَ النَّاسِ كُلُّهُمْ يَشْفَعُ لَهُ إِلا شُفِّعُوا فِيهِ»، قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ: وَقَالَ غَيْرُهُمَا فِي الْحَدِيثِ: تُكْمِلُوا مِائَةً

وَأَحْمَدُ بْنُ ثَابِتٍ الرَّازِيُّ

حَدَّثَ عَنْ مُوسَى بْنِ دَاوُدَ الضَّبِّيِّ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرِ بْنِ يَزِيدَ الطَّبَرِيُّ

<<  <  ج: ص:  >  >>