وَنَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ
أَبُو الْفَضْلِ الطُّوسِيُّ الصُّوفِيُّ وَهُوَ نَصْرُ بْنُ أَبِي نَصْرٍ، سَمِعَ: أَحْمَدَ بْنَ يُوسُفَ الْمَنْبِجِيَّ، وَمُحَمَّدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ الْكَرَجِيَّ، نا عَنْهُ أَبُو حَازِمٍ الْعَبْدَوِيُّ، وَأَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، وَبلَغَنِي أَنَّهُ مَاتَ بِطُوسٍ فِي سَنَةِ ثَلاثٍ وَثَمَانِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ
نا أَبُو حَازِمٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَافِظُ، إِمْلاءً، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْفَضْلِ نَصْرَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ يُوسُفَ الْمَنْبِجِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ حَاجِبَ بْنَ سُلَيْمَانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ وَكِيعًا، يَقُولُ: أَتَيْتُ الأَعْمَشَ أَسْمَعُ مِنْهُ الْحَدِيثَ، فَكُنْتُ رُبَّمَا لَحَنْتُ، فَقَالَ لِي: يَا أَبَا سُفْيَانَ، تَرَكْتَ مَا هُوَ أَوْلَى بِكَ مِنَ الْحَدِيثِ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، وَأَيُّ شَيْءٍ أَوْلَى مِنَ الْحَدِيثِ، قَالَ: النَّحْوُ، فَأَمْلَى عَلَيَّ الأَعْمَشُ النَّحْوَ، ثُمَّ أَمْلَى عَلَيَّ الْحَدِيثَ
صَبَّاحُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَضَبَّاحُ بْنُ مُحَمَّدٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالصَّادِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
صَبَّاحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ الأَحْمَسِيُّ
مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ، حَدَّثَ عَنْ مُرَّةَ الْهَمْدَانِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَبَانُ بْنُ إِسْحَاقَ الْكُوفِيُّ
أنا ابْنُ الْفَضْلِ، أنا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُسْتَمْلِي، نا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ فَارِسٍ، نا الْبُخَارِيُّ، قَالَ: الصَّبَّاحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ الأَحْمَسِيُّ الْبَجَلِيُّ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ، سَمِعَ مُرَّةَ
أنا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ، أنا أَبُو مُحَمَّدٍ حَاجِبُ بْنُ أَحْمَدَ الطُّوسِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ مُنِيبٍ، نا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، نا أَبَانُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنِ الصَّبَّاحِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُرَّةَ الْهَمْدَانِيِّ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute