وَمُحَمَّدُ بْنُ سِنَانِ بْنِ سَرْجٍ
أَبُو جَعْفَرٍ الْقَاضِي التَّنُوخِيُّ الشَّيْزَرِيُّ، حَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ نَجْدَةَ الْحَوْطِيِّ، وَعِيسَى بْنِ سُلَيْمَانَ الْحِجَازِيِّ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ حِبَّانَ الأَنْصَارِيِّ، وَعَامِرِ بْنِ سَيَّارٍ، وَالْمُسَيَّبِ بْنِ وَاضِحٍ، رَوَى عَنْهُ: ابْنُهُ إِسْمَاعِيلُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الأُبُلِّيُّ، وَأَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، وَغَيْرُهُمْ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَهْرَيَارَ، أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ الطَّبَرَانِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ الشَّيْزَرِيُّ، ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ نَجْدَةَ الْحَوْطِيُّ، ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ فِيهِنَّ أَفْضَلُ مِنْ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ»، قَالُوا: وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ قَالَ: «وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلا مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ، وَأُهْرِقَ دَمُهُ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْيَاءِ وَالرَّاءِ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارٍ الْيَمَامِيُّ
حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْيَمَامِيِّ، رَوَى عَنْهُ عُمَرُ بْنُ يُونُسَ الْيَمَامِيُّ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ، أَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الأَدَمِيُّ، ثَنَا أَبُو بَكْرٍ، عَنْ أَبِي دَاوُدَ، نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ، نَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارٍ الْيَمَامِيُّ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ يَعْقُوبَ الْيَمَامِيَّ حَدَّثَهُ، أَنَّ يَحْيَى بْنَ أَبِي كَثِيرٍ، حَدَّثَهُ، أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَمْرٍو الأَوْزَاعِيَّ، حَدَّثَهُ، أَنَّ حَسَّانَ بْنَ عَطِيَّةَ، حَدَّثَهُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ حِينَ كَانَ الظِّلُّ مِثْلَ شِرَاكِ النَّعْلِ، وَالْعَصْرَ حِينَ كَانَ ظِلُّ كُلِّ شَيْءٍ مِثْلَهُ، وَالْمَغْرِبَ حِينَ غَابَتِ الشَّمْسُ، وَالْعِشَاءَ ثُلُثُ اللَّيْلِ أَوْ نِصْفُهُ، وَالْفَجْرَ حِينَ أَضَاءَ الْفَجْرُ، ثُمَّ صَلَّى بِنَا الْغَدَ الظُّهْرَ حِينَ كَانَ كُلُّ شَيْءٍ مِثْلَهُ، وَصَلَّى الْعَصْرَ حِينَ صَارَ ظِلُّ كُلِّ شَيْءٍ مِثْلَهُ، وَالْمَغْرِبَ حِينَ وَجَبَتِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute