للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رَوَى حَدِيثَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ الْمِصْرِيُّ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ عَنْهُ

أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْمُعَدَّلُ، نَا عَلِيُّ بْنُ حَسَّانِ بْنِ الْقَاسِمِ الدِّمِمِّيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ، نَا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ، نَا ابْنُ لَهِيعَةَ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنْمٍ الأَشْعَرِيِّ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: أَشْهَدُ لَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ عَادَ مَرِيضًا احْتِسَابًا وَإِيمَانًا، وَتَصْدِيقًا بِكِتَابِهِ وُكِّلَ بِهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ مِنْ حِينَ يصْبِحُ حَتَّى يُمْسِيَ، وَمِنْ حِينَ يُمْسِي حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَأَنَّمَا كَانَ عِنْدَهُ فِي خِرَافَةِ الْجَنَّةِ»

وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ السِّينِ وَتَشْدِيدِ اللامِ الْمَفْتُوحَةِ فَهُوَ:

يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسَلَّمٍ الْمصِّيصِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: حَجَّاجِ بْنِ الأَعْوَرِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مُصْعَبٍ الْقَرْقَسَانِيِّ، وَإِسْحَاقَ بْنِ عِيسَى بْنِ نَجِيحٍ الطَّبَّاعِ، رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ النَّيْسَابُورِيُّ، وَغَيْرُهُمَا، وَنَسَبَهُ بَعْضُ مَنْ رَوَى عَنْهُ إِلَى جَدِّهِ

أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْوَاعِظُ، نَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ لُؤْلُؤٍ الْوَرَّاقُ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ الْكَرَجِيُّ، نَا يُوسُفُ بْنُ مُسَلَّمٍ الْمِصِّيصِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، نَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ خَالِدٍ، عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

<<  <  ج: ص:  >  >>