وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ الْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا وَبِالزَّايِ الْمَكْسُورَةِ فَهُوَ:
يَزِيدُ بْنُ مَالِكٍ أَبُو الْمِنْهَالِ الْجَرَشِيُّ
مِنْ تَابِعِي أَهْلِ الشَّامِ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ، رَوَى عَنْهُ: صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو الْحِمْصِيُّ أنا ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ، أنا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّجَّادُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ الْغَازِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ، قَالَ: يَزِيدُ بْنُ مَالِكٍ أَبُو الْمِنْهَالِ الْجَرَشِيُّ، يُعَدُّ فِي الشَّامِيِّينَ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، رَوَى عَنْهُ: صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو، قَالَ الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ: وَهَكَذَا ذَكَرَهُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى صَاحِبُ تَارِيخِ الْحِمْصِيِّينَ فِي كِتَابِهِ
وَيَزِيدُ بْنُ مَالِكٍ الْمَعَافِرِيُّ
يُعَدُّ فِي الْمِصْرِيِّينَ، حَدَّثَ عَنْ شُفَيِّ بْنِ مَاتِعٍ الأَصْبَحِيِّ، رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ الْوَلِيدُ بْنُ يَزِيدَ، وَذَكَرَ ذَلِكَ أَبُو سَعِيدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ الْمِصْرِيُّ فِيمَا أَنْبَأَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ، نا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُورٍ، نا أَبُو سَعِيدٍ
يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَبُرَيْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
أَمَّا يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بِفَتْحِ الْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا وَكَسْرِ الزَّايِ فَبَابُهُ وَاسِعٌ يَشْتَمِلُ عَلَى أَسْمَاءٍ كَثِيرَةٍ يُؤْمَنُ وُقُوعُ الْوَهْمِ فِيهَا، فَلا حَاجَةَ بِنَا إِلَى ذِكْرِهَا وَأَمَّا الثَّانِي بِضَمِّ الْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَفَتْحِ الرَّاءِ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute