عَتَّابُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَغِيَاثُ بْنُ مُحَمَّدٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَالتَّاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ فَوْقِهَا وَآخِرُ الْحُرُوفِ بَاءٌ مَنْقُوطَةٌ بِوَاحِدَةٍ فَهُوَ:
عَتَّابُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَوْذَبٍ الْبَلْخِيُّ
ابْنُ أَخِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَوْذَبٍ، يُكْنَى أَبَا خَالِدٍ، حَدَّثَ عَنْ: هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، وَعَاصِمِ الأَحْوَلِ، وَسُلَيْمَانَ الأَعْمَشِ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، وَأَبِي حَنِيفَةَ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ، وَمُقَاتِلِ بْنِ سُلَيْمَانَ، وَكَعْبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ، رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بْنُ مُوسَى خَتٌّ، وَيُوسُفُ بْنُ يُونُسَ الْبَلْخِيَّانِ، وَغَيْرُهُمَا
أنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ مُوسَى الْبَزَّازُ، أنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمِصْرِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ، نا دَاوُدُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ فَرَافِصَةَ أَبُو حَاتِمٍ، نا عَتَّابُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَوْذَبٍ، ابْنُ أَخِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَوْذَبٍ، عَنْ مُقَاتِلٍ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ} [الأنعام: ١٦٠]: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، {وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ} [الأنعام: ١٦٠]: الشِّرْكُ، هَذِهِ تُنْجِي، وَهَذِهِ تُرْدِي "
وَعَتّابُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْوَرَامِينِيُّ
وَرَامِينُ الَّتِي نُسِبَ إِلَيْهَا قَرْيَةٌ قَرِيبَةٌ مِنَ الرَّيِّ، حَدَّثَ عَنِ: الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُفَيْرٍ الأَنْصَارِيِّ، وَنَحْوِهِ، نا عَنْهُ أَبُو الطَّيِّبِ بْنُ السَّمَّاكِ الرَّازِيُّ
نا أَبُو الطَّيِّبِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ أَحْمَدَ الشُّرُوطِيُّ، بِالرَّيِّ، نا عَتَّابُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْوَرَامِينِيُّ، نا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُفَيْرٍ، نا الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ، نا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَحْفُوا الشَّوَارِبَ، وَأَعْفُوا اللِّحَى»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute