للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَأَمَّا الثَّانِي بِشِينٍ مُعْجَمَةٍ وَبَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِوَاحِدَةٍ وَهَاءٍ فَهُوَ:

أَشْعَثُ بْنُ شُعْبَةَ الْمِصِّيصِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: أَرْطَأَةَ بْنِ الْمُنْذِرِ، وَمَنْصُورِ بْنِ دِينَارٍ، وَوَرْقَاءَ بْنِ عُمَرَ.

رَوَى عَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ شَدَّادٍ الْمِصْرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنُ الطَّبَّاعِ، وَالْمُسَيَّبُ بْنِ وَاضِحٍ.

أَنَا يُوسُفُ بْنُ رَبَاحٍ الْبَصْرِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ بُنْدَارٍ الأَزْدِيُّ، بِمِصْرَ، أَنَا أَبُو عَرُوبَةَ الْحَرَّانِيُّ، نا الْمُسَيَّبُ يَعْنِي ابْنَ وَاضِحٍ، نا أَشْعَثُ بْنُ شُعْبَةَ، عَنْ أَرْطَأَةَ بْنِ الْمُنْذِرِ، عَنْ ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، قَالَ: كَانَ " جَانٌّ يَغْشَى امْرَأَةً بِالْمَدِينَةِ، وُيَكَلِّمُهَا فَيَسْمَعُونَ حَدِيثَهُ وَكَلامَهُ، فَأَبْطَأَ عَلَيْهَا، ثُمَّ جَاءَ فَاطَّلَعَ مِنْ كُوَّةِ الْبَابِ، فَقَالَتْ لَهُ: يَابْنَ لُوذَانَ، مَا كَانَ عَهْدِي بِكَ تَطَّلِعُ مِنَ الْكُوَى، قَالَ: إِنَّهُ بُعِثَ بِمَكَّةَ نَبِيٌّ، وَإِنِّي سَمِعْتُ لِمَا يَقُولُ فَإِذَا هُوَ يُحَرِّمُ الزِّنَا، وَإِنِّي أَقْرَأُ عَلَيْكِ السَّلامُ "

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْبَدٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعِيَّةَ

أَمَّا الأَوَّلُ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَسُكُونِ الْعَيْنِ وَبَعْدَهَا بَاءٌ مُعْجَمَةٌ وَدَالٌ فَهُوَ:

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْبَدٍ الأَسَدِيُّ

حَدَّثَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ.

رَوَى عَنْهُ: جَابِرٌ الْجُعْفِيُّ.

وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْبَدٍ الزِّمَّانِيُّ.

حَدَّثَ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْحَارِثِ بْنِ رِبْعِيٍّ، وَرَوَى عَنْهُ: غَيْلانُ بْنُ جَرِيرٍ، وَقَتَادَةُ،

<<  <  ج: ص:  >  >>