بَيْنَ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ وَمُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيِّ ثَمَانُونَ سَنَةً، مُحَمَّدٌ أَكْبَرُ مِنْ مُوسَى بِثَمَانِينَ سَنَةً
وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدَةَ التَّغْلَبِيُّ
سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، رَوَى عَنْهُ فُرَاتُ بْنُ أَحْنَفَ ذَكَرَ ذَلِكَ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ عُقْدَةَ فِي تَارِيخِهِ
وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدَةَ الْعَكِّيُّ، وَقِيلَ: الْكَعْبِيُّ
مِنْ أَهْلِ مِصْرَ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي فِرَاسٍ يَزِيدَ بْنِ رَبَاحٍ، رَوَى عَنْهُ سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، هَكَذَا قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، وَخَالَفَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، عَنْ سَعِيدٍ، فَسَمَّاهُ: زِيَادَ بْنَ عَبِيدَةَ
أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الدَّقَّاقُ، قَالَ: قَرَأْنَا عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ هَارُونَ الضَّبِّيِّ، عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، قَالَ: نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، نَا عُثْمَانُ وَهُوَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرئُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدَةَ الْكَعْبِيُّ، عَنْ أَبِي فِرَاسٍ يَزِيدَ بْنِ رَبَاحٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: «يُنْفَخُ فِي الصُّورِ النَّفْخَةُ الأُولَى مِنْ بَابِ إِيلِيَاءَ الشَّرْقِيِّ، أَوِ الْغَرْبِيِّ، وَالنَّفْخَةُ الثَّانِيَّةُ مِنَ الْبَابِ الآخَرِ»
أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الرُّويَانِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ الْمِصْرِيُّ، نَا أَبِي، قَالَ: نَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُرَادِيُّ، ثَنَا حَرْمَلَةُ، ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عَبِيدَةَ الْغَافِقِيِّ، عَنْ أَبِي فِرَاسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: «يُنْفَخُ فِي الصُّورِ النَّفْخَةُ الأُولَى مِنْ بَابِ إِيلِيَاءَ الشَّرْقِيِّ، أَوِ الْغَرْبِيِّ، وَالنَّفْخَةُ الثَّانِيَّةُ مِنَ الْبَابِ الآخَرِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute