الْعَلاءِ، ثَنَا الْمِنْهَالُ بْنُ بَحْرٍ، ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ رُبَيِّعٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «تُعْرَضُ الأَعْمَالُ يَوْمَ الْخَمِيسِ، وَيَوْمَ الاثْنَيْنِ، فَيَغْفِرُ اللَّهُ تَعَالَى لِلْمُسْتَغْفِرِينَ، وَيُتَابُ عَلَى التَّوَّابِينَ، وَيَدَعُ أَهْلَ الأَضْغَانِ بِأَضْغَانِهِمْ»، هَكَذَا رَوَاهُ هِلالٌ عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ بَحْرٍ مَرْفُوعًا وَوَقَفَهُ غَيْرُهُ
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْوَاسِطِيُّ، ثَنَا الْمِنْهَالُ بْنُ بَحْرِ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ، وَأَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عُمَرُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَلَمٍ الْخُتُلِّيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ , ثَنَا ابْنُ أَبِي الرُّبَيِّعِ، نَا الْمِنْهَالُ بْنُ بَحْرٍ، ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ رَبِيعٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: «الأَعْمَالُ تُعْرَضُ يَوْمَ الْخَمِيسِ، وَيَوْمَ الاثْنَيْنِ لِيُغْفَرَ لِلْمُسْتَغْفِرِينَ، وَيُتَابَ عَلَى التَّوَّابِينَ، وَيُتْرَكَ ذَوُو الأَضْغَانِ بِأَضْغَانِهِمْ»، وَعِنْدَ الْمِنْهَالِ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَدِيثٌ آخَرَ بِهَذَا الإِسْنَادُ
أَخْبَرَنَاهُ أَبُو سَعِيدٍ الصَّيْرَفِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، ثَنَا هِلالُ بْنُ الْعَلاءِ، نَا الْمِنْهَالُ بْنُ بَحْرٍ الْقُشَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ رُبَيِّعٍ الْبَاهِلِيُّ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الْمُوجِبَتَانِ: مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَقِيَهُ يُشْرِكُ بِهِ دَخَلَ النَّارَ "
أَيُّوبُ بْنُ بَشِيرٍ، وَأَيُّوبُ بْنُ بُشَيْرٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِفَتْحِ الْبَاءِ وَكَسْرِ الشِّينِ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute