ص٣١ س١٤ تغلي علينا الأسعار أني وما، ولعل الصواب إهمال نقطتي أنى
ص٣٥ س١٠ يجعله كتابا واحدا وهي ما اختلفوا فيه، ولعل الصواب وهو
ص٤٨ س٧ فكان ذلك سبب غنائي، والمعنى يتطلب غناي بلا همز
ص٥٠ س١٤ ونسجه إبليس، ولعل الصواب ونخسه إبليس
ص٨٩ س١٣ كان يتخبر لابن الفرات، ولعلها يتحيز.
ص٩٢ س٦ وقيل إن الناس سلموا عليه بالقبا، وفي الحاشية؛ عوضا عن القضاء. قلنا: لا غبار على المتن لأن أهل القضاء كانوا يلبسون القباء
ص٩٦ س١٥ واختص بالدهخداه أبي سعيد وفي ص١٠٦ س١٤ أبي سعد
ص١١٠ س١ قتلت المراد واحمدت المراد، ولعل الصواب في الثاني: المزاد بالزاي
ص١١٦ س٧ مالك في الحرى تقود الجملا، ولعل الصواب ما لك في الخزي
ص١١٧ س٥ إذا الأهل أهل والبلاد بلاد، ولعل الصواب إذ الأهل
ص١٢٧ س٤ كتاب الرد على لفذة، والمشهور لغدة بالمهملة. راجع القاموس والتاج في مادة ل غ د بالمهملة
ص١٢٩ س٦ وعلى عزيمة إلا اكتب إلا ما اشتيته. لعلها اشتهيه
ص١٣٣ س٩ جلست في منزلي غضبانا مسكرا. لعلها غضبان مفكرا أو غضبا مفكرا.
ص١٤٨ س١٤ فلا انساب بينكم يومئذ. والذي احفظه أن الآية هي: فلا انساب بينهم يومئذ.
ص١٥٠ س١٧ ثم قال يا أبا بكر، والمطلوب هناك يا أبا زيد
ص١٥١ س٥ ثم قال: بقي شيء لم أصلحه، وأظن إعادة همزة الاستفهام هنا احسن أي أبقي
ص١٥١ س٧ س فقد جاء نوبة غيركم، ولعل الاصوب جاءت نوبة
ص١٥٨ س١٩ ونحبت قلوبهم ولعل الصواب ونخبت قلوبهم