ص١٦٨ س١٣ في الزلزلة كانت بحماة، ولعل الصواب في الزلزلة التي كانت بحماة
ص١٧١ س١١ سيرت ذكرا، ولعل الصواب ذكرك
ص١٧٢ س١٧ يلعب بالشطرنج والزند، ولعل الصواب والنرد
ص١٧٣ س١٩ ثم أعاد على اللفظة بعينه، ولعل الصواب ثم أعاد علي (بضمير المتكلم).
ص١٧٤ س٦ لغيري زكوة من جمال وأن تكن، ولعل الصواب لغيري زكاة. . . فأن
ص١٧٦ س١١ وعما اجبتيه فقالت، ولعل الصواب حذف الياء من اجبتيه
ص١٧٦ س١٤ فيا دارها بالحزن، ولعل الصواب بالخيف
ص١٩٦ س١٥ وبوجوده وجوده. وبقوة في الحيوان حساسة ما استولى على الانتفاع بالنبات ولعل حذف (ما) احسن هنا وأوفى للمعنى.
ص١٩٨ س٥ مما عاياه ولعلها مما عاناه
ص٢٠٣ س٤ وطلبته حجة على الضعفاء، ولعل الصواب وطلبه حجة
ص٢٠٤ س١٥ وأنه يحسبها ساكتة في بعض السوام، ولعل الصواب ساكنة
ص٢٠٩ س١٦ غثا وثمينا، ولعل الصواب وسمينا بالسين
ص٢١٥ س١٢ وطاب إيراده، والمشهور وطاب ابراده وكذلك في ص٢١٦ س٩
ص٢١٧ س٢ ومجلس ليس لعمر به، ولعل الصواب لغمر به بالغين المعجمة
ص٢٣٢ س٣ بخير على أن النوى مطمئنة، بليلي وأن العين باد معينها، ولعل الصواب حذف النقطتين من الياء الثانية من بليلي
ص٢٣٦ س٢ ولم ادر من ألقى عليه رداءه، ولعل الصواب علي (للمتكلم)
ص٢٤٤ س١٧ اعز له، ولعل الصواب أغر
ص٢٤٤ س١٩ وكان السبب في الإخراج عما اخذ منه، ولعل الصواب الإفراج
ص٢٥١ س٩ فمال (عليه) أصحابنا، وفي الحاشية لعله (عنه). ونحن لا نرى رأي حضرته