للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ص٢٦٣ س١٠ أما والله لو آمنت ودك، ولعل الصواب حذف المد وجعل الفعل من الباب الأول

ص٢٦٥ س١٨ ولما نات، ولعل الأحسن فلما نأت

ص٢٧٦ س٢ دساترهم، لعلها دساتيرهم جمع دستور

ص٢٧٦ س١٤ برطازة وهي مضبوطة بضم الرآء والمشهور بفتحها

ص٢٨٥ س١١ ينحلانها نحلا فيخرجانها حرفا حرفا، ولعل الصواب ينخلانها نخلا بالخاء المعجمة من فوق

ص٢٨٩ س٢ للشمس ما سترت عنا معاجرها، ولعل المعنى يطلب أن يكون هنا للشم بدلا من الشمس.

ص٢٨٩ س١١ إذا ما رعاها نصت الجيد نحوه، ولعل الصواب نضت بالضاد المشددة

ص٢٩١ س١٨ فلا يبعدنك الله مينا بفقره، ولعل الصواب ميتا بقفره

ص٣٠٢ س١ وتفرقت بعادتهما. لعلها بعادتها. وفيها س٧ فهو ولهم وبهذا يستوجب كل لغة أن يسمى ابنه، ولعل الصواب: فهو وليهم (بالياء المشددة) وبهذا يستوجب في كل لغة

ص٣١١ س٣ كفى بالهوى بلوى وبالحب محنة؛ وبالهم تعذيبا وبالعزل مغرما ولعل الصواب؛ وبالعذل مغرما (أي بالذال المعجمة

ص٣١١ س١٩ يروي النحاة أبيات ابن دريد في هجو نفطويه النحوي هكذا:

لو أوحي النحو إلى نفطويه ... ما كان هذا النحو يعزى إليه

وشاعر يدعى بنصف اسمه ... مستأهل للصفع في اخدعيه

احرقه الله بنصف اسمه ... وجعل الباقي صراخا عليه أهـ

ص٣١٢ س١١

أهوى الملاح وأهوى أن أجالسهم ... وليس لي أمر آخر منهم وطر. ولعل الصواب: وليس

لي في أمر آخر منهم وطر.

ص٣١٤ س١ مان علي الحقيقة ولعل الصواب مات على الحقيقة

ص٣١٤ س١٥ معاذ الله أن نلقي غضابا؛ سوى ذاك المطاع على المطيع. ولا معنى لذاك هنا. ولعل الصواب سوى دل المطاع

<<  <  ج: ص:  >  >>