للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مثله لابن الأصلت؛ قد حصت البيضة رأسي فما الخ. ولما قال الخطيئة إذا هم بالأعداء لم يثن همه الخ. أخذه كثير فأجاد وأحسن بقوله الخ ابن عسلة الضبي

أبى لي الله أن أموت وفي ... صدري هم كأنه جبل

يمنعني لذة الشراب وإن ... كان رحيقا مزاجه عسل الخ

مثله لعمر بن مرة الشيباني اليوم حل لي الشراب وما كان الشراب يحل قبل الخ، مثله لضمرة بن ضمرة الخ. مثله لسعد بن أبي عمرو القيني حلت الخمرة إذ لاقيت سيدهم الخ، مثله للدعبس الكندي يمدح أمرؤ القيس بن حجر الخ، وأول من اخترع هذا المعنى أمرؤ القيس بن حجر الكندي لما قتلت بنو أسد أباه فإنه إلى أن لا يشرب خمرا الخ، فأما قول أبي نواس في مجلس منحل السرور به الخ. وكذا أيضا قول البحتري الخ. كعب بن مالك الأنصاري: ونحن أناس لا نرى القتل الخ، مثله للسموءل ونحن أناس الخ. مثله للراجز الخ، مثله لسعد بن مالك الشيباني الخ. مثله ملة الخزاعية الخ مثله لحكيم ابن قبيصة الخ، مثله للحرث بن أوس الطائي ومثله للأعرج القيني الخ).

ويقول في موضع آخر قال الحريش ابن هلال التميمي:

أعاذل ما وليت حتى تبددت ... رجالي وحتى لم أجد متقدما الخ

قد اعتذر جماعة من الفرسان من فرارهم لما عبروا به وكل احتج بحجة ونحن نذكر ههنا شيئا مما قالوا في ذلك، قال هبيرة بن أبي وهب وكان مع المشركين في يوم بدر فلما فر عير بذلك فقال لعمرك ما وليت ظهري محمدا الخ.

مثله لنبيه بن يقظان لا تعذلوني في الفرار فإنما الخ. مثله الخ ذكر هذا الشاعر أنه قاتل حتى خرقوا تربية بالطعن إلا أنه فر لما كثروا وقد ذكر قوم من الشعراء أن فرارهم كان بشهوتهم من غير قتال فمنهم القابل وكتيبة ليبينها بكتيبة الخ ومن أحسن مالا بي العمر في هذا المعنى قوله الخ وأبو الغمر بجود في هذا المعنى وأكثر شعره فيه ونحن نثبت له أشياء من جيد توله في مواضع من الكتاب، وقد ذكر جماعة منهم فرارهم على أرجلهم وعير آخرون بفرارهم على الخيل فمن فر على رجله واعتذر أبو فراش الهذلي بقوله فلو لإدراك الشيء باتت حليلة الخ، ومثله أيضا له الخ، مثله لأخر الخ، مثله للأعلم الهذلي الخ، مثله لعمر بن معدي الخ، مثله لتميمة بنت وهبان العبسية الخ، مثله للأخطل

<<  <  ج: ص:  >  >>