للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بالحاء المهملة من الحفو وهو المبالغة في قص الشعر والبيت لأبي نواس يصف به رهبانا حلقوا أوساط رؤوسهم.

ص ٣١٤ س ١

حتى إذا انطق الناقوس بينهم ... مزين الخصر رومي القرابين

والصواب (مزنر الخصر) من الزناد كناية عن إنه نصراني وهو ما أشار إليه أيضاً بقوله

رومي القرابين. وقد تقدم في ص ٣٠٨ بيت لبكر بن خارجة في غلام نصراني من أهل الحيرة قال فيه:

زناره في خصره معقود ... كأنه من كبدي مقدود

ص ٣٣٦ س ٨

أحوى أغن إذا تردد صوته ... في مسمع رد احتجاج ذوي الحجى

بضبط مسمع بفتح الميم. والقياس (مسمع) بالكسر بمعنى الأذن.

ص ٣٤٥ س ٨ أمه معروفة وأبوه نكره

والصحيح المشهور (أمه معرفة).

ص ٣٥٥ س ١٠

حث المدام فإن الكأس مترعة ... مما يهيج دواعي الشوق أحيانا

بنصب مترعة والقياس الرفع كما لا يخفى وهو من أغلاط الطبع.

ص ٣٧٩ س ٩

ونأكل السلور والشبوطا ... والفرخ والمسلوخ والمسموطا

بأجراء السلور والشبوط على وزان واحد. والمعروف في الأول (السلور) بكسر السين وفتح اللام.

وإما في النثر فهذا ما رأيت فائدة في التنبيه عليه:

ص ٢٥٥ س ١٠ قلعة أردمشت بفتح الدال. والمشهور في ضبطها (اردمشت) بضم الدال والميم كما في ياقوت (ج ١ ص ١٩٩).

ص ٢٥٨ س ١١ فوجه إليها عشرين دنا شرابا ومائة دجاجة وعشرين حملا وفاكهة قال في باب التصويبات (في الأصل فوجه إليها. . . وعشرين حملا وكبانج فاكهة. فأولا: كلمة (إليها) يجب جعلها (إلينا) كما يحتمه السياق. . . وثانيا: كلمة (بياح) عليها في نسخة ألام نقطة من المداد جعلتني أتخيل أن المؤلف ضرب عليها بالقلم فلذلك أهملتها في الطبع ولاسيما وأني لم افهم لها معنى وقتئذ لكن الأمانة أوجبت علي المراجعة عنها والتدقيق فيها. وقد وجدت أن صاحب القاموس

<<  <  ج: ص:  >  >>