للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وفي الكامل:

حسرت عنه نقيا لونه ... طاهر الأخلاق ما فيه درن

وفي ص ٣٥٧ من هذا المنقود (نور صدق) و (لم يدنس ثوبه) ولم يشيروا إلى هذا ولا إلى ذاك.

٣٢ - وورد في ص ٣٥٢ عقيد الندى ما عاش يرضى به الندى) ففسروا عقيد الندى ب (الكريم بطبعه) مع أنه لقب للممدوح ومعناه المعاهد أما الملقب فهو (سعيد بن خالد بن عبد الله أسيد) ولذلك ترى في ص ٣٥٦ من هذا الجزء ما نصه (وعائشة: أم عقيد الندى. . . وأم أبي عقيد الندى رملة. . .)

٣٣ - وفي ص ٣٥٦ (قال موسى شهوات لمعبد: أأمدح حمزة بن عبد الله بن الزبير بأبيات وتغنى فيها ويكون ما يعطينا بيني وبينك؟) وفي (٢٠٧: ٢) من الكامل المبرد (أأقول شعراً في حمزة وتغني أنت به وما أعطاك من شيء فهو بيننا؟).

٣٤ - وورد في ٣٥٩ (فدع عنك ما شيدته ذات فرخة) وهو المصراع الأول فلم يجدوا له معنى ولعله (شيدت ذات فرخة) أو ذات رخمة) بمعنى غنت.

٣٥ - وورد في ص ٣٦٢ (يجود أحيانا حتى لا يدع - بنصب يدع - شيئا يمكنه إلا وهبه ويمنع أحيانا ما لا يمنع من مثله) ولا يجوز (نصب بعد حتى هنا لأنها ليست بمعنى (إلى) ولا (لام التعليل) ولا خاصة بالاستقبال ومن أمثال ذلك قول علي عليه السلام في الحديدي (٨٣: ١) ما نصه (كأني أنظر إلى قريتكم هذه قد طبقها الماء حتى ما يرى منها إلا شرف المسجد).

٣٦ - وفي ص ١٠٣ (لو كنت ماء كنت غير عذب) وفي الكامل ٢٨: ٣ (لو كنت ماء لم تكن بعذب).

٣٧ - وفي ص ١١٧: قالوا من العقد الفريد لابن عبد ربه صحيفة ١١٩) والصواب (صفحة) كما ذكرنا.

٣٨ - وورد في ص ١١٨:

فرج الرباب فليس يؤدي فرجه ... لا حاجة قضى ولا ماء بغى

<<  <  ج: ص:  >  >>