للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الفعل إلى صاحبه فاستوجب النفي، ولو كان قد قال (معنى يرقبون: يرعون) لصح:

٤٩ - وفي ص ٣٥٨ (انشدي أبو اسحق يحيى بن إسماعيل المنشئ الطغرائي قال: سمعت والدي ينشد لنفسه مرثياً للابيوردي) قلنا فهو إذن (ابن أبي إسماعيل) لا (ابن إسماعيل) قال صاحب الوفيات (العميد فخر الكتاب أبو إسمعيل الحسين بن علي. . . المنشئ المعروف بالطغرائي) وفي ص ١٨٢ من الجزء هذا (وكتب إلى المؤيد أبي إسمعيل الطغرائي).

٥٠ - وفي ص ٣٦٢ (يا ابن الآلي جادوا وقد بخل الملا) والصواب: الآلى بإهمال الياء.

٥١ - وجاء في ص ٣٦٣ من ترجمة (محمد ابن جيا شرف الكتاب) ما صورته (ومن كلامه في جواب رسالة لابن الحريري كتبها إلى سديد الدولة ابن الانباري يشكره) فعلق به (راجع صفحة ١٨٢) والصواب أن يقول (راجع ص ١٧٤) ففيها (وكتب ابن الحريري إلى سد يد الدولة محمد بن عبد الكريم الانباري كتاباً).

٥٢ - وفي ص ٣٦٨ قول الشافعي (ولدت باليمن فخافت أمي على الضيعة فحملتني إلى مكة) ولعل الأصل (علي) أي بجر ياء المتكلم.

٥٣ - وورد في ص ٣٧٣ (طعنك. . . إن كنت أردت رجلا واحداً. . .) فعلق به (لعله سقط: به) قلنا هذا مما لا يستوجب التعليق لان حذف الضمير في مثل هذا جائز ألا ترى إلى قوله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) والتقدير (فانتهوا عنه) ومنه قول عتبة بن ربيعة ابن عبد شمس كما في (٣: ٤٦٢) من شرح النهج (الذي هجاهم في غير

<<  <  ج: ص:  >  >>