(٢) انظر: تفسير القرآن العظيم ج ٢/ ص ٢٣٥. (٣) انظر: المحرر الوجيز ص ٢٢٥، والجامع لأحكام القرآن ج ٣/ ص ٢٣٩، وفتح البيان ج ٢/ ص ٧٨. (٤) هو عروة بن الورد بن زيد، من شعراء الجاهلية، وفارس من فرسانها، قال الحطيئة: كنا نأتم بشعر عروة بن الورد. انظر: الأغاني ج ٣/ ص ٧٢. (٥) وصدر البيت: أُقَسِّم جسمي في جسوم كثيرة .... وأحسو قراح الماء والماء بارد. قال المرزوقي في شرحه: وقوله: أُقَسِّم: أراد قوت جسمي وطعمته، لأني أوثر به الغير على نفسي، وأجتزئ بحسو الماء القراح، وهو البحت الذي لا يخالطه شيء من اللبن وغيره، والماء بارد أي: والشتاء شات والبرد متناه. انظر: شرح ديوان الحماسة، ج ٤/ ص ١٦٥٤. (٦) والحديث رواه المقدام بن معد يكرب -رضي الله عنه-، قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطن، حسب الآدمي لقيمات يقمن صلبه، فإن غلبت الآدمي نفسه فثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث للنفس" رواه أحمد في مسنده ج ٤/ ص ١٣٢، وابن ماجه في السنن -واللفظ له- في كتاب: الأطعمة، باب: الاقتصاد في الأكل وكراهة الشبع، رقم: ٣٣٤٩، ج ٢/ ص ١١١١. والترمذي في كتاب: الزهد، باب: ما جاء في كراهية كثرة الأكل، رقم: ٢٣٨٠، ج ٤/ ص ٥٩٠، والنسائي في السنن الكبرى رقم: ٦٧٦٨، ٦٧٧٠، ج ٤/ ص ١٧٧، ١٧٨، وابن حبان في صحيحه، رقم: ٦٧٤، ج ٢/ ص ٤٤٩، وصححه الحاكم في المستدرك، رقم: ٧٩٤٥، ج ٤/ ص ٣٦٧، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. (٧) الجامع لأحكام القرآن ج ٣/ ص ٢٣٩.