(٢) انظر: فتح البيان ج ٥/ ص ١٦٩، والتحرير والتنوير ج ٧/ ص ٩١. (٣) أجازه البيضاوي في أنوار التنزيل ج ٣/ ص ١٠٦، والنسفي في مدارك التنزيل ج ٢/ ص ٦٤، والآلوسي في روح المعاني ج ٩/ ص ٢٠٣. لكنهم عند قوله تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ … (٧٠)} [المؤمنون: ٧٠] اقتصروا على ما ذكره الشوكاني مما يؤيد ما ذهب إليه. انظر: أنوار التنزيل ج ٤/ ص ١٦٢، ومدارك التنزيل ج ٣/ ص ١٨٥، وروح المعاني ج ١٨/ ص ٥١. (٤) البحر المحيط ج ٤/ ص ٦٢١. (٥) حدائق الروح والريحان ج ١٠/ ص ٤١٥. (٦) وهو استنباط في الدعوات والذكر. (٧) فتح القدير ج ٢/ ص ٣١٥.