(٢) فتح القدير ج ٢/ ص ٣٨٩. (٣) واستنبط غيره من الآية استنباطات أخرى، منها: ١) مشروعية الصلاة على المؤمنين، والوقوف على قبورهم. ووجهه: بمفهوم المخالفة (مفهوم الصفة). انظر: نكت القرآن ج ١/ ص ٥٦٤، والإكليل ج ٢/ ص ٨٢٥، وتيسير الكريم الرحمن ص ٣٤٧. ٢) إذا حضر الإمام جنازة فهو المقدم في الصلاة عليها دون الأولياء، إذ لو كان الأولياء أحق منه كان النهي واقعا على منع ولي عبد الله بن أبي سلول -الذي نزلت فيه الآية- من الصلاة عليه. انظر: نكت القرآن ج ١/ ص ٥٦٤، ٥٦٥. (٤) انظر: التفسير الكبير ج ١٦/ ص ١٢٢، واللباب ج ١٠/ ص ١٣٤، وفتح البيان ج ٥/ ص ٣٦٢، وحدائق الروح والريحان ج ١١/ ص ٣٨٩. (٥) انظر: التفسير الكبير ج ١٦/ ص ١٢٢.