(٢) فتح القدير ج ٥/ ص ٣٣٣.(٣) واستنبط غيره من الآية توكيد حرمة المسكين حين قرن تضييعه بترك الصلاة، وخوض الخائضين، وتكذيب بيوم الدين. انظر: نكت القرآن ج ٤/ ص ٤٤٨.(٤) انظر: منهج الاستنباط من القرآن الكريم ص ٣٤٠.(٥) الإشارات الإلهية ج ٣/ ٣٨٠، ٣٨١.(٦) انظر: أنوار التنزيل ج ٥/ ص ٤١٧، والإشارات الإلهية ج ٣/ ٣٨٠، ٣٨١، والإكليل ج ٣/ ص ١٢٨٨، وفتح البيان ج ١٤/ ص ٤٢٠.(٧) وتمامها: {الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٥)}.(٨) الجامع لأحكام القرآن ج ٦/ ص ٧٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute