المبحث الثالث: الاستنباط باعتبار الإفراد والتركيب.
الفصل الثاني: دلالات وطرق الاستنباط عند الشوكاني في تفسيره.
وفيه ستة مباحث:
المبحث الأول: الاستنباط بدلالة النص (مفهوم الموافقة).
المبحث الثاني: الاستنباط بدلالة المفهوم (مفهوم المخالفة).
المبحث الثالث: الاستنباط بدلالة الالتزام.
المبحث الرابع: الاستنباط بدلالة التضمن.
المبحث الخامس: الاستنباط بدلالة الاقتران.
المبحث السادس: الاستنباط بدلالة المطرد من أساليب القرآن.
الفصل الثالث: القيمة العلمية لاستنباطات الشوكاني.
وفيه مبحثان:
المبحث الأول: تأثر الشوكاني باستنباطات المفسرين قبله، وموقفه منها.
المبحث الثاني: مميزات استنباطات الشوكاني.
الباب الثاني: جمع ودراسة استنباطات الشوكاني في تفسيره من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة الناس.
وفيه جمع استنباطات الشوكاني الواردة في تفسيره مرتبة حسب ترتيب الآيات المستنبط منها من أول سورة الفاتحة إلى آخر القرآن الكريم، ثم دراستها وتحليلها والحكم عليها.
الخاتمة:
وفيها أهم نتائج البحث، وتوصياته.
الفهارس:
• فهرس الآيات القرآنية.
• فهرس المعاني المستنبطة. (مرتبة حسب ترتيب الآيات المستنبط منها).
• فهرس الأحاديث والآثار.
• فهرس الأعلام.
• ثبت المصادر والمراجع.
• فهرس الموضوعات والمسائل العلمية.
[منهج البحث]
سلكت في هذا البحث المنهج الاستقرائي التحليلي، وذلك وفق ما يلي:
١ - التزمت كتابة الآيات القرآنية بالرسم العثماني، مع عزوها إلى سورها بأرقام آياتها، ووضعها بين قوسين مزهرين.
٢ - خرِّجت الأحاديث من مظانها، فإن كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما أكتفيت بذلك. وإن كان في غيرهما خرجته من مظانه، وحكمت عليه مستعينة بحكم العلماء. مع تخصيص الأحاديث بذكرها بين علامتي تنصيص " ".
٣ - وضعت عناوين جانبية لرؤوس الموضوعات ما دعت الحاجة لذلك.
٤ - وثقت ما أنقله من نصوص بوضع النص المنقول بين قوسين ()، مع الإحالة إلى مصادره في الحاشية. فإن تصرفت فيه نبهت على ذلك في الحاشية.
٥ - اكتفيت بجعل المعلومات الكاملة عن المصدر في ثبت المصادر لئلا أثقل حواشي البحث.
٦ - عرَّفت بالفرق والأماكن.
٧ - عزوت الأبيات الشعرية إلى قائليها، مع توثيقها.
٨ - شرحت غريب الألفاظ.
٩ - ترجمت ترجمة موجزة للأعلام - عند ورود ذكرهم لأول مرة - عدا المشهورين، ومن كان حياً من العصريين إن ذكروا، والعصريون من كانت وفاتهم في حدود المائة سنة الماضية.