١) جواز اختصار الكلام، والإخبار عن المعاني المختلفة باللفظ الواحد. ووجهه: أن الأحبار على الأغلب في اليهود، والرهبان في النصارى، وقد أخبر عنهم في لفظ واحد. ٢) أن الله أوقع اسما له -هو الرب- على خلقه: أعدائه، ونبيه، ولم يكن نقصا فيما هو له. انظر: نكت القرآن ج ١/ ص ٥٢٠ - ٥٢١. (٢) استنبط الشوكاني المنع من التقليد في مواضع سابقة سبق بيانها ودراستها عند الآيتين ٢٢، و ١٧٠ من سورة البقرة، والآية ٢٤ من سورة الأنفال. وانظر أيضا: الأحزاب: ٦٧ (ج ٤/ ص ٣٠٦)، والزخرف: ٢٢ (ج ٤/ ص ٥٥٢، ٥٥٣). (٣) انظر: فتح البيان ج ٥/ ص ٢٨٦. (٤) التفسير الكبير ج ١٦/ ص ٣١. (٥) وهو استنباط في التأريخ.