(٢) فتح البيان ج ٩/ ص ١١٦. (٣) وهو استنباط عقدي لأن كره الحق نفاق. (٤) فتح القدير ج ٣/ ص ٤٩٢. (٥) واستنبط القصاب أن الآية دليل على أن خبر الواحد يلزم قبوله بشرط معرفة المخبَر بصدق المخبِر، وثبات عقله؛ لأن حجج قريش كانت منقطعة بما عرفت من عقل النبي -صلى الله عليه وسلم-، وصدقه، فلزمهم خبره عن الله. انظر: نكت القرآن ج ٢/ ص ٣٦٧. (٦) تقدم مثل هذا الاستنباط في سورة الأنفال: ٣٤. (٧) البحر المحيط ج ٦/ ٥٠٦. (٨) انظر: الكشاف ج ٣/ ص ١٩٧، والتفسير الكبير ج ٢٣/ ص ٩٧، وأنوار التنزيل ج ٤/ ص ١٦٢، ومدارك التنزيل ج ٣/ ص ١٨٥، والبحر المحيط ج ٦/ ٥٠٦، واللباب ج ١٤/ ص ٢٤٢، وروح المعاني ج ١٨/ ص ٥١، وفتح البيان ج ٩/ ص ١٣٧.