(٢) وروح المعاني ج ٥/ ص ١٢٧. (٣) انظر: الكشاف ج ١/ ص ٥٨٩، وأنوار التنزيل ج ٢/ ص ٢٤٣، وإرشاد العقل السليم ج ٢/ ص ٢٢٤، وروح المعاني ج ٥/ ص ١٢٧، وفتح البيان ج ٣/ ص ٢١٦. (٤) قال السمعاني: (وعسى من الله واجب؛ لأنه للإطماع، والله تعالى إذا أطمع عبدا أوجب له، وأوصله إليه). تفسير القرآن العزيز ج ١/ ص ٤٧٠. (٥) أي: أن الله وعدهم بأن يعفو عنهم. انظر: تفسير سورة النساء لابن عثيمين ج ٢/ ص ١٢٢. (٦) المصدر السابق ج ٢/ ص ١٢٢. وقال ابن عطية: ثم رجى الله تعالى هؤلاء بالعفو عنهم، و عسى من الله واجبة؛ إما لأنها دالة على ثقل الأمر المعفو عنه، قال الحسن: عسى من الله واجبة. قال غيره: هي بمنزلة الوعد إذ ليس يخبر ب عسى عن شك ولا توقع، وهذا يرجع إلى الوجوب. قال آخرون: هي على معتقد البشر، أي: ظنكم بمن هذه حالة ترجى عفو الله عنه. انظر: المحرر الوجيز ص ٤٧٢. (٧) انظر: تيسير الكريم الرحمن ص ١٩٦.