(٢) انظر: الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد ص ٤٥، ٤٦. وانظر مناقشة قوله في: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٣١١ - ٣٣٨.(٣) انظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٨٥٦.(٤) أخرجه البخاري في كتاب: الأيمان والنذور، باب: كيف كانت يمين النبي -صلى الله عليه وسلم-، رقم: ٦٢٥٣، ج ٦/ ص ٢٤٤٥.(٥) نيل الأوطار ج ٩/ ص ١٢٢.(٦) انظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٨٥٦.(٧) قال عند قوله تعالى: {وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٨)} [القصص: ٨٨]: (أي إلا ذاته). فتح القدير ج ٤/ ص ١٨٩. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٣٣ - ٤٣٦.(٨) قال عند قوله تعالى: {فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ (٢٧)} [المؤمنون: ٢٧]: (أي: اعمل السفينة متلبسا بأعيننا، أي: بمرأى منا، والمراد: بحراستنا لك، وحفظنا لك، وعبر عن ذلك بالأعين لأنها آلة الرؤية، والرؤية هي التي تكون بها الحراسة والحفظ في الغالب). فتح القدير ج ٢/ ص ٤٩٧. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٣٦ - ٤٣٩.(٩) قال عند قوله تعالى: {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ … شَيْءٍ قَدِيرٌ (١)} [الملك: ١]: (واليد مجاز عن القدرة والاستيلاء). فتح القدير ج ٥/ ص ٢٥٨. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٤٠ - ٤٤٧.(١٠) قال عند قوله تعالى: {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ … السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (٢٥٥)} [البقرة: ٢٥٥]: (والعلي: يراد به علو القدرة والمنزلة). فتح القدير ج ١/ ص ٢٧٢. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٢٥ - ٤٣٣.(١١) قال عند قوله تعالى: {وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (٢٢)} [الفجر: ٢٢]: (أي: جاء أمره وقضاؤه وظهرت آياته). فتح القدير ج ٥/ ص ٤٤٠. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٥٤ - ٤٦٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute