(٢) قال عند قوله تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ … تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٣١)} [آل عمران: ٣١]: (ومحبة الله للعباد إنعامه عليهم بالغفران). فتح القدير ج ١/ ص ٣٣٣. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٦٦ - ٤٧٠.(٣) قال عند قوله تعالى: {فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ يَاقَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْدًا حَسَنًا أَفَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي (٨٦)} [طه: ٨٦]: (أي: يلزمكم وينزل بكم، والغضب: العقوبة والنقمة). فتح القدير ج ٣/ ص ٣٨٠. وانظر: منهج الشوكاني في العقيدة ص ٤٦٦ - ٤٧٠.(٤) ولعل الذي أوقعه في هذا التناقض أنه وهو ينقل في تفسيره عن غيره من المفسرين فاته أن يدقق فيما ينقل.(٥) انظر: التحف في مذاهب السلف ص ١٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute