(٢) فتح القدير ج ٣/ ص ٣٥. (٣) واستنبط غيره جواز تسمية المخلوقين بأسماء الخالق؛ فالحفيظ والعليم من أسماء الله. انظر: نكت القرآن ج ١/ ص ٦١٨. (٤) انظر: نكت القرآن ج ١/ ص ٦١٨، وأحكام القرآن ج ٤/ ص ٣٨٩، وأحكام القرآن ج ٤/ ص ٢٣٢، والجامع لأحكام القرآن ج ٩/ ص ١٨٣، والتسهيل لعلوم التنزيل ج ٢/ ص ١٢٢، وروح المعاني ج ١٣/ ص ٥، وفتح البيان ج ٦/ ص ٢٥٧. (٥) التسهيل لعلوم التنزيل ج ٢/ ص ١٢٢. (٦) أخرجه مسلم -بدون لفظ ولا فخر- في كتاب: الفضائل، باب: تفضيل -صلى الله عليه وسلم- على جميع الخلائق، رقم: ٢٢٧٨، ج ٤/ ص ١٧٨٢. (٧) وتمامها: {الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ … الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى (٣٢)}. (٨) تفسير سورة البقرة لابن عثيمين ج ١/ ص ١١٧، ١١٨.