(٢) فتح القدير ج ٢/ ص ٤٧٨. (٣) وقريبا من هذا الاستنباط قول الشوكاني: -عند قوله تعالى: {كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ … عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا (٢٠)} [الإسراء: ٢٠]-: (وفي قوله: {مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ} إشارة إلى أن ذلك بمحض التفضل). فتح القدير ج ٣/ ص ٢١٧. وسيأتي بيانه في موضعه. (٤) التحرير والتنوير ج ١٠/ ص ١٩٣. (٥) البحر المحيط ج ٥/ ص ٢٥٥. (٦) البحر المحيط ج ٥/ ص ٢٥٥، وإرشاد العقل السليم، ج ٤/ ص ١٨٠، وروح المعاني ج ١١/ ص ٢٠٠، وفتح البيان ج ٦/ ص ١٣٢، وتفسير المراغي ج ١١/ ص ١٣٥، والتحرير والتنوير ج ١٠/ ص ١٩٣، وزهرة التفاسير ج ٧/ ص ٣٦٤٦. (٧) زهرة التفاسير ج ٧/ ص ٣٦٤٦.