(٢) انظر: التفسير الكبير ج ٢٤/ ص ١٥٩، وأنوار التنزيل ج ٤/ ص ٢٦١، والجامع لأحكام القرآن ج ١٣/ ص ١٤٨، ١٤٩، وإرشاد العقل السليم ج ٦/ ص ٢٧٦، وفتح البيان ج ١٠/ ص ٢٠، وتفسير المراغي ج ١٩/ ص ١٢٧، وحدائق الروح والريحان ج ٢٠/ ص ٣٩٥. (٣) وهو استنباط فقهي، وفي علوم القرآن (قصص الأنبياء). (٤) فتح القدير ج ٤/ ص ١٣٢. (٥) واستنبط غيره من الآية استنباطات أخرى، منها: ١) استدل بها على أن الطير كانوا مكلفين؛ إذ لا يعاقب على ترك فعل إلا من كلف به. انظر: أحكام القرآن لابن العربي ج ٣/ ص ٣٤٩. ٢) جواز تأديب الحيوانات والبهائم بالضرب عند تقصيرها في المشي، أو إسراعها، أو نحو ذلك. انظر: الإكليل ج ٣/ ص ١٠٦٩. ٣) جواز نتف ريش الحيوان لمصلحة بناء على أن المراد بالتعذيب المذكور نتف ريشه. انظر: الإكليل ج ٣/ ص ١٠٧٠. (٦) بأن ينتف ريشه كما ذكر ابن عباس -رضي الله عنه-، أو ريشه كله كما قال مجاهد، أو أن يحبسه مع أضداده، وقيل: أن يمنعه من خدمته. انظر: الدر المنثور ج ٦/ ص ٣٤٩، ٣٥٠، وأنوار التنزيل ج ٤/ ص ٢٦٣، وفتح القدير ج ٤/ ص ١٣٢.