(٢) انظر: روح المعاني ج ١٨/ ص ١٤٠. (٣) الكشاف ج ٣/ ص ٢٣٥. (٤) وهو استنباط فقهي. (٥) قال ابن جزي: (الأيامى جمع أيم، ومعناه: الذين لا أزواج لهم، رجالا كانوا أو نساء، أبكارا أو ثيبات، والخطاب هنا للأولياء، والحكام). التسهيل لعلوم التنزيل ج ٣/ ص ٦٦. (٦) فتح القدير ج ٤/ ص ٢٨. (٧) واستنبط غيره من الآية استنباطات أخرى، منها: ١) أن الأيامى من غير المسلمين ليسوا كذلك في الحكم، قال الشنقيطي: (ويفهم من دليل الخطاب أي مفهوم المخالفة في قوله: {مِنْكُمْ} أن الأيامى من غيركم أي: من غير المسلمين وهم الكفار ليسوا كذلك). أضواء البيان ج ٤/ ص ١١٠. ٢) النكاح مجلبة للرزق. انظر: الإكليل ج ٣/ ص ١٠٣٠. (٨) قال الشوكاني: (المراد بالولي هو الأقرب من العصبة من النسب، ثم من السبب، ثم من عصبته، وليس لذوي السهام، ولا لذوي الأرحام ولاية وهذا مذهب الجمهور). نيل الأوطار ج ٦/ ص ٢٥١.