بعض كتابها) (ج ١ ص ١٥٧ وهو الأصح.
ص ٢٨٩ س ١٧ حوله قلال كثيرة. بدلا من (قلالي) كما ورد تصحيحها بعد. في ص ٢٩٤ حاشية (٢) ونظيرها في (ص ٣٧٤ س ٥) برار معطشة بدلا من (براري).
ص ٢٩٣ س ٨ القلفطار بالفاء والصواب (القلقطار) بالقاف المثناة بأوله وثالثه.
٢٩٩ س ١٠ في خارجه مغار الجبل فيها صناديق. والقياس (فيه) لقوله فيما بعد (داخل هذا المغار) مما يدل على إنه أراد المغار لا المغارة.
ص ٣٠٢ س ١٩ بلط واسمها بالفارسية شهر اباذا (حاشية ٣) والصواب (شهراباذ) بدون ألف في الآخر كما في ياقوت (ج ١ ص ٧١٥).
ص ٣٠٥ س ١٥ شعر زعفرانه فائق. وإنما هو (سعر زعفرانه) أي قيمته لأن الزعفران كان يزرع في عدة ديارات ويتجر به. وقد اشتهر بزراعته خاصة دير كان على الجبل المحاذي نصيبيين عرف لذلك بدير الزعفران (ياقوت ج ٢ ص ٦٦٣).
ص ٣١٢ س ٤ لكل منهم يومئذ شأن يغنيه. بدلا من (يعنيه) بالعين المهملة المفتوحة.
ص٣٢٠ س ١٤ فلن نعدم أعرابيا فصيحا يطير إلينا. والصواب (يصير إلينا) بالصاد المهملة.
ص ٣٣٩ س ١٨ هو قذى عيونهم إلى أن يتخلى. وإنما هو (يتجلى) بالجيم. وهو مأخوذ من بيت لمحمد بن سعيد الكاتب:
رأى خلتي من حيث يخفى مكانها ... فكانت قذى عينيه حتى تجلت
ص ٣٦٢ س ٧ دير نهيا. . . الماء يحيط به من جميع جهاته. . . فإذا تصرف الماء أظهرت أرضه غرائب النوار. في الشابشتي (فإذا انصرف الماء. . . وزرع) وهي الرواية الفضلى.
ص ٣٦٦ س ١٥ كان السراج قد طفئت فتيلته (بضم الطاء). والصواب (طفئت) بفتحها لأن طفئ لازم لا متعد فبناؤه للمعلوم.
ص ٣٧٤ س ١ الديارات السبع. والقياس (الديارات السبعة) لأن مفردها دير وهو مذكر.
ص ٣٧٥ س ١١ مرت الأطلاب مزينة الترك وجياد الخيل. قال في الحاشية يظهر