٤ - وفي ص ٤٧ (ليس من مستلزمات التطور أو التجديد) والصواب: التطور ولا التجدد) أو (التطوير ولا التجديد) لحصول المقابلة وإثبات النفي لكليهما.
٥ - وفي ص ٤٨ (يجنى عفوا أو عمدا على رابطتها الدينية طالما حافظنا على الأساس) وطالما لا تؤدي معنى (ما دام) لأنها مختصة بالماضي مثل (طالما زرتنا) و (طالما تزورنا) أي طالت زيارتك إيانا فلا استمرار زمنيا فيها فالصواب: (ما دمنا) أو ما حافظنا.
٦ - وفي ص ٤٥ (الإساءة للأدب نفسه) والصواب (إلى الأدب نفسه) من (أساء إليه) لا (له).
٧ - وفي ص ٥٠ (مذهبي الذي أأتم به) والصواب (آنم) بجعل الهمزة الثانية مدا مجانسا لحركة الهمزة الأولى ولابد من ذلك.
٨ - وفي ص ١٦١ (وفي الغد سوف لا يبقى بناء) و (سوف) حرف استقبال للإثبات لا
للنفي ولا يفصل بينها وبين الفعل بلا غيرها.
٩ - وفي ص ١٩٠ (وتعيد للبؤساء صفو حياتهم) يريد بالبؤساء التاعسين مع أن معناه (الأقوياء) جمع (بئيس) أما جمع بائس فبائسون قياسا وبؤس سماعا.
١٠ - وفي ص ١١٩ (تمضي الدقائق بل وساعات ولا) و (بل) حرف عطف والواو حرف عطف فأما الجمع وأما الإضراب فالأحسن (تمضي الدقائق بل سويعات ولا).
١١ - كثيرا ما يستعمل شاعرنا (رغما) من دون (الباء) و (على) وآية ذلك قوله في ص ٣٨:
(أو فاتخذ من جرأتي وتفنني ... رغم اشتراك اللفظ علم خبير)
والصواب (على رغم) أو (برغم) على ضعف أو (على الرغم من) وفي الكامل ج ٣ ص ٣٦ قول الشاعر:
وما هي إلا كالعروس تنقلت ... على رغمها من هاشم في محارب
١٢ - وفي ص ٤٤١ (وإذا خشيت من افتتاني لا تخف) والصواب (فلا تخف)