للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عبارة عن الحيوان المعروف) خطأ إذا أريد به جسمه وصواب إذا أريد به لفظه) اهـ.

- (ل. ع) عبارة عن. . .) تقال للأشياء الجسيمة كما تقال للأشياء المعنوية. فقد جاء في الكليات: التنضيد عبارة عن وقوع بعضها (بعض الأجسام) فوق بعض. وقال في التصديق

عبارة عن ربط قلبه على شيء. . .

٦ - وفيها (ولما كان مناخ البلدة. . . فإن الآهلين يضطرون إلى سكنى الوادي) وجواب (لما) لا يصدر بالفاء ولا جملة اسمية والصواب (ولما كان مناخ البلدة. . . أضطر الآهلون إلى. .)

٧ - وفيها (وهي كلمة كردية منحوتة من سي أي ثلاثون) والصواب (أي ثلاثين) لأنها عطف بيان يتبع المعطوف عليه أو بدل مطابق يتبع المبدل منه المجرور. وسي مجرور المحل.

في مقالة علي الجميل لرفائيل بطي

١ - قال في ص ١٣٢ (وكان جد ولوع بالدرس على صغر سنه حتى لتروي أمه إنه طفق) فحتى ههنا حرف ابتداء واللام حرف ابتداء وقد تناطحا فالصواب (حتى إن أمه لتروي) بإدخال اللام على الفعل الذي صار هو وفاعله خبرا لأن.

- (ل. ع) قدر الكاتب: حتى إنه لتروي أمه. ثم حذف وهو ما يظهر من تركيب كلامه، وهو غير ممنوع -

٢ - وفيها (عين لأبنه مدرسين خاصين برواتب يعلمونه اللغات) والصواب (ليعلموه اللغات) لأن جملة (يعلمونه) في قوله المذكور صفة للمدرسين إذ الجمل بعد النكرات صفات وهذا يستوجب تعيينهم وهم يعلمونه مع إن التعليم يجب أن يتأخر عن التعليين اهـ.

- (ل. ع) قدر الكاتب: وكانوا يعلمونه فحذف وهو غير محظور -

٣ - وفي ص ١٣٣ (براتب ٥٠٠ غرش عثماني شهريا) والصواب (شهري) بالجر لأنه صفة للراتب المجرور اهـ.

(ل. ع) هذا التعبير كثير في كلامهم وهو منصوب على الظرفية كقولك

<<  <  ج: ص:  >  >>