المخصف. والظاهر أنه هو الّذي وقع في القبس: المخنف) بن مالك بن الحارث ابن بكر بن ثعلبة بن السكون، ومن ولده كان الخازن إبراهيم بن محمد بن أحمد المعروف بالتجيبى، وكانوا ينتمون تجيبين، وإنما كانوا سكونيين فقط وإنما تجيب بنو عمهم» فهذان من ذرية مالك الّذي لقبه حاج على ما في القبس، فأما عبد الكريم ابن موسى البخاري فأخشى أن يكون: الحاجي بتشديد الجيم. (٥٨١ - الحاجي) بتشديد الجيم، ذكره ابن نقطة مع الخاخى بمعجمتين واقتصر على قوله «وأما الحاجي فكثير» وفي المشتبه «وأما الحاجي فواضح» قال في التوضيح «هو بجيم مشددة … » والأعاجم يطلقون على من حج (حاجّى) بتشديد الجيم ومنهم من يخففها ومنهم من يقول (حجى) بإسقاط الألف مع تشديد الجيم وقد سموا بذلك كما تراه في الدرر الكامنة وغيرها. وفي غاية النهاية رقم ١٤٠٢ «سهل بن محمد بن أحمد بن الحسين بن طاهر بن بكران أبو علي الحاجي الأصبهاني مقرى عالم صالح .... قرأ عليه .... سنة اثنتين وثلاثين وخمسمائة». (٥٨٢ - الحادي) رسمه ابن نقطة مع الجاري المنسوب إلى الجار وظاهر ذلك أنه