(١) اشتهرت هذه النسبة أخيرا بالمد «الآلوسي» كما تقدم التنبيه عليه في موضعه وأطلق ياقوت فلم يضبط، ووقع في التاج انها بوزن (صبور) قال «ويقال فيها أيضا (آلوسة) بالمد» (٢) استنبط أبو سعد هذا من جمعهم النسبتين للرجل الّذي ذكره قالوا «الألوسي الطرسوسي» كما يأتي، واعترضه صاحب اللباب وصاحب معجم البلدان فذكرا ان ألوس على الفرات قرب عانات والحديثة. قال في المعجم «وقد ذكرت قصتها في (عانات)» (٣) سقط من ك (٤) زاد في ك هنا «قلت هكذا ذكر السمعاني … » ساق عبارة اللباب، كانت حاشية فأدرجها ناسخ ك في المتن وفيها «منها المؤيد الألوسي الشاعر المشهور ومن جيد قوله في صديق له تاب عن شرب الخمر - ابتداء قصيدة: قامت لتوبتك الدنيا على ساق … والخمر قد أصبحت غضب على الساق» وعليها حاشية لفظها «قلت هذا المؤيد هو أبو سعيد المؤيد بن محمد بن علي بن أحمد ابن الألوسي الشاعر المشهور وابنه أبو المظفر محمد شاعر أيضا» قال المعلمي وفي المتأخرين الشهاب الآلوسي جامع التفسير الجليل (روح المعاني) وأهل بيته ترى ملخص تراجمهم في معجم المؤلفين وأنظره ج ١٤ ص ٣٧.