للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

بنت أسد الأنصارية فعرف بقبيلة أخواله … وأما أبو الحسين إسحاق (١) بن إبراهيم بن إسماعيل بن محمد بن الحسن بن علي بن حارثة (٢) بن علي بن حارثة (٢) ابن اسامة بن قيس بن ملك بن كعب بن حريش (٣) بن جحجبا بن كلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك الأنصاري الأوسي، سكن مصر وحدث بها عن الحسن بن محمد بن شعبة، كتب عنه أبو الفتح بن مسرور (٤) في سنة خمس وخمسين وثلاثمائة، وقيل الأنصاري لأنه من أولاد الأنصار ولأنه ولد ببغداد في ربض الأنصار في شعبان سنة اربع وثمانين ومائتين، وكان ثقة، فيكون وفاته بعد سنة خمس وخمسين وثلاثمائة (٥)

[٢٦٠ - الأنضناوي]

بفتح الألف وسكون النون والضاد المعجمة ان شاء اللَّه (٦) بين النونين وفي آخرها الواو، هذه النسبة إلى انضنا وهي


المفتوحة المشددة وهو عبد الرحمن بن عبد الرحمن بن عمر وذكروا من ذريته جماعة ليس فيهم من يقال له «محمد بن عبد اللَّه» وإنما وجدت محمد بن عبد الرحمن بن المجبر، راجع لسان الميزان ج ٥ رقم ٨٥٠ والتعجيل رقم ٩٥٣ وانظر جمهرة ابن حزم ص ١٤٦ ومحمد هذا الّذي في اللسان والتعجيل واه فلعل بعضهم دلسه فقال «محمد بن عبد اللَّه الأنصاري» أو يكون غيره ممن لم أعرفه.
(١) له ترجمة في تاريخ بغداد ج ٦ رقم ٣٤٥٦
(٢) في تاريخ بغداد «جارية» وأراه خطأ
(٣) م وس «حريس» ووقع في ك «قريش» خطأ
(٤) ك «مرور» خطأ.
(٥) (الأنصنانى) و (الأنصناوي) و (الأنصنائي) تأتى في التعليق الآتي
(٦) في اللباب «المعروف انصنا بالصاد المهملة» وضبطها ياقوت كذلك وذكر ان الصاد مكسورة ووقعت النسبة فيهما بواو قبل الياء الأخيرة كما هنا، وكذا في بعض نسخ الإكمال في رسم (حيون) وفي بعضها «الأنصنانى» بنون بدل الواو.
أو «الأنصنائي» بهمزة يائية بدل الواو.